لها من اسمها نصيب فهي الغيث والسخاء.. ندى الأهدل التي تريد حماية الاطفال من ويلات الحروب التي فتكت بهم دون رحمة أو إحترام لطفولتهم، تنادي بالسلام و الأمان و الأحلام و تحارب بشجاعة الفساد و الظلم من خلال مؤسستها المنبر الذي من خلاله تلمس جراح أطفال وطنها و ترسل رسالة للعالم مفادها توقفوا عن إضطهاد الطفولة بحروبكم.
The 10 year old who awoke the world to a vital cause
Words by Abi Scaife She was only ten years old when she changed the world – and today, aged 20, Nada Alahdal shows no signs of slowing.