تبنت ندى انتاج برنامج توعوي لرفع مستوى الوعي لدى المجتمع والاجابة عن تسائلات الناس حول نقاط القوة التي يعتمدون عليها في انتهاكاتهم لحقوق الطفل، ثم سردت لكل سؤال اجابات دقيقة ومنطقية مستشهدة بإتفاقيات حقوق الطفل المنصوص عليها في القوانين الدولية، التي التزمت الدولة اليمنية العمل به.
ثم جعلت كل موضوع ملف كامل مقسم الى اجزاء كبيرة ليسهل تناوله على شبكات التواصل الإجتماعي، على شكل فيديوهات قصيرة مختصرة بشكل دقيق وهادف.
كان لهذا العمل ردود افعال مشجعة وعظيمة، حيث عرض في مؤتمرات دولية وفعاليات حقوق الإنسان في الدول العربية والعالمية، واعيد بثه في قنوات فضائية شهيرة، واستشهد به في برامج حوارية.