NADA AL-AHDAL

London - UK

from Yemen but living UK

Nada Foundation

The official website of the Foundation

جريمة تجنيد الأطفال

اليوم سأتحدث عن مخاطر تجنيد الأطفال ، فحسب تقارير الاتحاد الأربي ان حوالي 250 الف طفل في العالم جندوا في النزاعات المسلحة.
اليوم سأتحدث عن جزئين، دعونا نتحدث عن جزئيين رئيسسين
الجزء الأول فيما يخص الطفل
الجزء الثاني فيما يخص الجماعات التي تجند الأطفال
دعونا نتحدث عن الجزء الأول

افتتاحية الحلقة الاولى عن تجنيد الاطفال في اليمن

اولاً : الطفل سيصبح عدائياً وغير متعاون مع الآخرين
ثانياً : سيصبح جزء من الإرهاب لسهولة اقناعة في التفجيرات الإرهابية والإنتحارات
ثالثاً : سيكون جزء من العصابات الإجرامية وسنرى هناك العديد من القتل والنهب والسرق ، وسيكون هذه مخاطر عظيمة وسيكون العديد منهم في السجون والجزء الآخر سيكونون خطر على الحياة.

لماذا نحذر من تجنيد الأطفال

رابعاً : قتل او تدمير مستقبل الوطن وبتر احلامة ، لان الأطفال غداً سيكونون بالغين ويشكلون القوة البشرية، وستكون الكارثة الكبرى ما يلي:
جاهل وامي وغير متعلم.
عرضة للانضمام الى مسلسل العنف.
جيل نشاء وسط بيئة عدوانية مليئة بمشاهدة القتل والدمار.
تعرض للتحرش في طفولته بسبب وجوده في المعسكرات، وهذا قد يرافقة حالة نفسية طوال حياته.
حرم من العيش مع اسرته، وعندما يتزوج سيعكس تجربته على أبنائه، وهنا تكون الكارثة الآعظم.

ما هي الوسائل التي استخدمها الحوثيون لتجنيد الأطفال

والان نتحدث عن الجزء الثاني:
الجزء الثاني يخص الجماعات التي تجند الأطفال
اولاً : انتهاك لحقوق الطفل وانتزاع حقه في الحياة.
ثانياً : يرتكبون جريمة حرب بحسب قانون روما للجنايات الدولية.
ثالثاً : فقدان عدالة قضيتهم لانه من يقاتل من اجل مبرر تحت طفولتنا يفترض به ان يحمي الطفولة وليس اقحامهم في النزاعات المسلحة.
رابعاً: ادانتهم محلياً ودولياً بسبب الجريمة البشعة التي يرتكبونها.
خامساً : يصبح الطفل منتقم منهم مستقبلاً ، لانه يعرف بأنه خدع وحرم من اسرته، واستغلت طفولته.
سادساً : تأجيج المجتمع ضده، لانهم سرقوا طفولة أبنائهم.
سابعاً : ترسيخ جرائمهم في كتب التأريخ.

ما الذي يحدث عنما يجند الحوثيون الأطفال
لماذا يجند الحوثيون الاطفال
احصائيات تقريبة حول تجنيد الأطفال في اليمن
كيف نبعد اطفالنا عن التجنيد

more insights